تركيا أم روسيا ؟
سبحان الله !!
هناك أمور بينة واضحة لا يشك مسلم ولا عاقل ولا ذو مروءة ولا صاحب خلق
أنها من المسلمات التي لا لبس فيها ولا غبش ولا مجال فيها لرأي ورأي آخر..
أمور ساطعة كالشمس راسخة كالجبال..
دولة مسلمة صديقة آمنة تشق طريقها نحو القوة والتقدم والازدهار والاستقلالية..
لم نر منها إلا خيرا ولم نعرف عنها إلا خيرا وتحبنا ونحبها..
تتعرض لاستفزاز متواصل مرة بعد مرة وكرة بعد أخرى من قبل دولة متوحشة
ظالمة معادية ذات تاريخ أسودٍ شرسٍ مع المسلمين في الجمهوريات الاسلامية في آسيا ولها
تاريخ أسود من السواد مع المسلمين في أفغانستان والشيشان ولها اليوم حاضر اجرامي كالح
في سوريا..
هل يصح بعد ذلك أن يسأل سائل.. مع من أقف ؟
هل يصح هذا عقلا أو دينا أو مروءة أو إنسانيا ؟
مع من أقف ؟ ما هذا البرود وهذا الجهل المفرط ؟
مع تركيا طبعا !!
أنا وأنت وكل مسلم وكل حر وكل صاحب ضمير..
ماكنت أظن أن أحدا منّا يحتاج لأن يقول له قائل أين يقف ومن ينصر ومع
من يصطف ؟
لكن تغيرت الأحوال وتبدلت المفاهيم وتولى شياطين الاعلام الرديء والفاجر
كِبر التدليس والتلبيس والتغييب والتغرير..
حسبنا الله ونعم الوكيل..
أصبحنا مضطرين لأن نذكر ونبين ونشرح ونقول للناس..
إياكم أن تركنوا لقول من يوحون إليكم زخرف القرل غرورا..
إياكم أن تخونوا ضمائركم وإنسانيتكم فضلا عن أن تخونوا دينكم وتقفوا مع
عدوكم وعدو إخوانكم..
أنا وأنتم مع تركيا.. هل في ذلك شك ؟
نحن مع تركيا المعتدى عليها ضد روسيا المعتدية..
نحن مع تركيا المسلمة ضد روسيا الكافرة !!
هل هذا كلام متطرف ؟
هل هذا كلام غير سياسي ؟
لا والله بل هو الحق المبين ..
)أفنجعل
المسلمين كالمجرمين*مالكم كيف تحكمون(
أنا مع تركيا وأنت مع تركيا وهو مع تركيا وهي مع تركيا وكلنا مع تركيا
ولنا الشرف والفخر والأجر..
أنا مع تركيا بقلبي ومشاعري ودعواتي..
أنا مع تركيا قطعا لأنها على الحق ولأنها تقف مع الشعب السوري ضد روسيا
وإيران وحزب الشيطان ومجرمي الحرب وقتلة الأبرياء في هذا العالم الظالم..
أنا مع تركيا ولذلك سأدعم السلع والبضائع والمنتجات التركية وسأشتريها
باذن الله وأنتم كذلك ستفعلون كما أفعل وحقٌ على كل مسلم أن يفعل ذلك..
هكذا علمنا رسولنا العظيم صلى الله عليه وسلم..
)المسلم
للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا(
وهكذا تعلمنا في بلادنا أن ننتمي للإسلام وأهله ودياره..
هكذا ينبغي أن نكون.. أمة واحدة..
)وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون(
صدقت ورب الكعبه يا ابوعبدالرحمن
ReplyDeleteصدقت ورب الكعبه يا ابوعبدالرحمن
ReplyDeleteسلمت يمناك و لافض فوك
ReplyDeleteسلمت يمناك و لافض فوك
ReplyDeleteصدقت أيها الكاتب الكريم. نحن بأمس الحاجة لرص الصفوف ونبذ الفرقة والخلاف. العدو أجلب بخيله ورجله فلا بد من وقفة جادة ننال بها رضى الله وندفع بها الشرور عن إخواننا المسلمين
ReplyDeleteصدقت أيها الكاتب الكريم. نحن بأمس الحاجة لرص الصفوف ونبذ الفرقة والخلاف. العدو أجلب بخيله ورجله فلا بد من وقفة جادة ننال بها رضى الله وندفع بها الشرور عن إخواننا المسلمين
ReplyDeleteلا أدري لماذا نحشر الإسلام في السياسة دائما
ReplyDeleteهل فقط لأن من يحكم تركيا له نفس الميول والاتجاه
عندما نتكلم عن تركيا الدولة المسلمة لماذا نغفل الواقع التركي
البعيد كل البعد عن الإسلام من دعارة وخمور
لماذا أردوغان يقول بالإسلام ولا يطبقه
انا لست ضد أردوغان السياسي فهو بارع أو ملعوب عليه من أمه أمريكا المهم انه قوي سياسيا وليس إسلاما
وانا اتوقع لو أن ما فعلته تركيا فعلته دولة إسلامية تخالف في الميول والاتجاه لماذا حصلت على جزء بسيط من هذا الثناء
لابد تكاتف المسلمين جميعا ورجوع روح الجهاد لنا جميعا لكي يهابنا اعداء الاسلام ..اما الكلام فلاينفع يزيد الطين بله
ReplyDeleteالله يجزاك خير نحن مع تركيا الدوله الاسلاميه الله انصر الاسلام و المسلمين واخذل اللهم المشركين الصليبيين و اليهود
ReplyDeleteالله يجزاك خير نحن مع تركيا الدوله الاسلاميه الله انصر الاسلام و المسلمين واخذل اللهم المشركين الصليبيين و اليهود
ReplyDeleteلما أشوف المقدسين لأوردغان من الخوان المفلسين وأذنابهم :
ReplyDeleteأتذكر المثل المصري أسمع كلامك أصدق أشوف فعالك استغرب .
سبحان الله
��حاكم علماني ويرى العلمانية أفضل من الشريعة وينادي بها .
��قبوري يتمسح بالقبور ومشايخ الصوفية ويقبل يد شيخه الضال ناظم الحقاني الذي يلعن أهل التوحيد ويطعن فيهم في كل وقت ممن يسميهم الوهابية ويعلن على الملأ بقوله : إخروا عليهم !! لأنهم يحاربون الشرك ويدعون الى التوحيد .
��يتعاطف مع المثليين ويرى أن من ينتقدهم منعدم الإنسانية ويعدهم بحفظ حقوقهم .
��يتعاون مع اليهود ويدرب طياريهم في أجواء قونيا ثمان دورات سنويا ويصدر لهم الصواريخ .
��يسمح بافتتاح شاطيء للعراة بمدينة مرمريس.
انتشار أندية المثليين والدعارة وحمايتها وبيع الأدوات الجنسية والخمور في وضح النهار
��يشارك الرافضة أعيادهم ويحتفل بأعياد النصارى ويبني الكنائس .
��انتشار مظاهر التعري والتقبيل الجنسي في الشوارع والأسواق وتقليد الغرب في عهده الميمون .
��التحالف الغير مسبوق مع إيران والتودد إليهم .
��زيارة قبر شارون ووضع الزهور والإنحناء لقبره
وغير ذلك من الموبقات والضلالات التي تكفي الواحدة منها لجعله أضل من إبليس .
��ومع ذلك يمجد بل ويرى بعض دعاة الضلالة أنه يستحق لقب الخليفة الإسلامي و تطبيق التجربة التركية للحكم في بلاد المسلمين :
��لذلك لا غرابة أن تدرك بيقين لماذا إذا ظهر الدجال يتبعه الملايين .
ولا تزعل لو سمينا أتباعه بالإخوان المبسبسين.